معلومات فى سطور

قرية ابراش


قريه إبراش من أجمل قرى مركز مشتول السوق وتتميز هذه القريه بموقعها الجغرافى المتميز فهى حلقه الوصل بين مركز مشتول وقرى دهمشا وكفر دهمشا وهى حلقه الوصل بين مركز مشتول السوق ومركز منيا القمح ويتميز أهالى تلك القريه بالتألف فيما بينهم والتعاون الاجتماعى كما أن أقدم عائلات تلك القريه العريقه هي عائلة داود وعائلة جازية وعائلة الواكب وعائله طه وعائلة تعلب وعائله كليب وعائله النجار وعائلة عامر وعائلة شلبي وعائلة أبو الغيط وعائلة أبوهاشم وغيرها وتعد القرية تعبيرا عن القرية المصرية الأصيلة وما بها من عادات وتقاليد


 من أشهر أبناء القرية : الشيخ أحمد سليمان السعدني (القارئ بإذاعة القرآن الكريم) والدكتور سيد عليوه و الدكتور محمد علام و الدكتورعبد الواحد علام و الدكتور سيد عامر و الدكتور كمال المهدي (الداعية الإسلامى المعروف) و محافظ الشرقية
المستشار / محمد عبدالقادر عبدالله زيادة

معالم القرية: مسجد سيدي إبراهيم أبو شاور و مسجد النصر و مسجد النور المحمدي والرحمن و مسجد التقوى

التعليم بالقرية : ونسبة التعليم بالقرية كبيرة جدا ما بين مراحل التعليم المختلفة وأيضا التعليم الجامعى بمختلف تخصصاته. والمدارس الموجودة بالقرية هي مدرسة ابراش الابتدائية ومدرسة ابراش الاعدادية ومدرسة عثمان بن عفان الابتدائية وجاري إنشاء معهد ديني ازهري

تطوير القرية : كما ان هناك مشاريع من الجهود الذاتية مثل بناء مدرسة عثمان بن عفان بالجهود الذاتية ومجمع المصالح ودار المناسبات والسنترال ومشروع الصرف الصحي ويتمز اهل هذه القرية بالتدين والمؤاخاة بين المسلمين بالقرية والمسيحيين كل يشارك الأخر في الافراح والاحزان ووحدة وطنية لابعد الحدود بينهما شعب واحد في وطن واحد.

الموارد البشرية: يعمل معظم شباب اهل القرية في المصانع بمدينة العاشر من رمضان ومعظم اعضاء هيئة التدريس بمدارسها من أهل القرية لارتفاع نسبة التعليم في هذه البلدة وتصل الأمية إلى اقل معدلاتها وهناك مدرسة الفصل الواحد من مشروعات تعليم الفتيات وفصول محو الأمية وتعليم الكبار

التحديات والعوائق: أولا عدم وجود نادي اجتماعي أو ثقافي أو مركز شباب كما أن القرية تحتاج إلى مزيد من الدعم والتطوير
 

تاريخ مشتول السوق   

كانت منطقه مشتول السوق قديما ضمن مقاطعة هك آت الفرعونية وقريبه من مجرى قناة سيزوستريس الفرعونية وكان لنهر النيل بالمنطقة الفرع البليوزى ومكانه الحالي بعد إندثاره البحر الشبينى وترعه الإسماعيلية التي حلت في بعض أجرائها في موضوع ما يسمى بخليج أميرالمؤمنين وقد كانت هذه الممرات صالحه للملاحه ما بين نهر النيل غربا والبحر الأحمر شرقا والبحر المتوسط شمالا وقد كانت المدينه تستفيد مثلها مثل المناطق المجاوره لهذه الممرات المائية لوجود الحركه التجاريه القديمه فيما بين مصر والجزيرة العربية والشام.
وقد عاصرت المنطقه حكم البطالمه والرومان وتشاركها من حيث القدم والأهميه مدينه بلبيس وسميت مشتول بهذا الاسم نسبه إلى حاكمها الرومانى أشتولى
وقد مر عمرو بن العاص بمشتول بعد أن فتح بلبيس وهو في طريقه الى الفسطاط وكان فتح مشتول في شهر ربيع الآخر(19) هجريه الموافق شهر ابريل 640م وقد بها مسجد صغيراوقد ظهر مكان هذا المسجد بخريطة مشتول السوق عام 936 باسم موقع المسجد العمرى غرب مسجد الاربعين الحالي
مشتول السوق من القرى القديمه وأسمها الأصلى مشتول كما وردت به في كتاب أحسن التقاسيم للمقدسي وذكرت في موضع آخر باسم (المشتول كثيره الطواحين) لكثره الطواحين في هذه القريه عرفت في القرن السادس بمشتول الطواحين ثم لشهرة هذه القريه بسوقها الكبير الذى كان يعقد أسبوعيا بين القرى المجاوره لها وعرفت في العهد العثمانى باسم مشتول السوق وقد تغلب عليها المضاف اليه لشهرته فاختفى إسم الطواحين وقد شيد محمدعلى باشاالكبير والى مصر عام 1815م مصنعا كبيرا للأسلحه والذخائر للجيش المصري وكان على شكل أقبية بالمنطقه التي مازال يطلق عليها اسم الجبخانه باللغه التركيه مكان السلاح وهى شمال مسجد أبوسالم

الموقع

يقع مركز مشتول السوق في الطرف الجنوب الغربي لمحافظه الشرقيه وهوة اقرب مراكز الشرقيه لمدينه القاهرة ويحد مركز مشتول السوق من الشمال والشمال الغربي وحده السعديين ووحده سنهوا مركز منيا القمح ويحد مركز مشتول السوق من الغرب والجنوب الغربي مركزين الخنكه وشبين القناطر بالقليوبية ويحدها من الجنوب بدايه الصحراء الشرقيه ويحدها من الشرق وحده الزوامل ووحده البلشون التابعتين لمركز بلبيس

المساحة 

تبلغ مساحة المركز 87.544 كم2 وهو المركز رقم 13 من حيث المساحة آي بنسبه 1.6% من مساحة محافظه الشرقيه

المناخ

ومناخ المنطقه مثل معظم محافظات الدلتا حيث تهب عليها الرياح الشمالية الشرقيه والغربية

الحرارة 

ما بين 39/29 درجه صيفا وبين 25/20 درجه في الاعتدالين وشتاء ما بين 15/18 شتاءا

الامطار

كميه المطر السنوي المعتاد شتاءا 3سم وتزداد الرطوبة خلال شهرى يوليو وأغسطس

السطح والتربه 

حيث ينحدر سطح الأراضي تدريجيا من 17 م عند عزبة باتا في الجنوب الغربي الي 10.5 عند دهمشا في الشمال اما المنطقه الصحراويه الجنوبيه فتصل الى 123 م

التقسيم الادارى

ووردت باسمها الحالي في سنه 1844م بعد ان كانت تابعه الى قري مركز بلبيس وذلك لتمييزها عن مشتول القاضي بمركز الزقازيق وفي سنه 1271هـ فصل من مشتول ناحية أخرى باسم كفر السكارنه وفي فك زمام مديريه الشرقية سنه 1898 ألغيت وحدة هذا الكفر وأضيف هو وزمامه إليها فصارناحيه واحده باسم مشتول السوق وكفرالسكارنه والعزب التابعه للمدينه هى المحطة- العجمي – أسعد- إبراهيم على – جلسة هانم – جيعه – صبري – عبد المسيح – الجيزاويه . ومعظمها ملاصق للمدينه
وأصبح مركز مشتول السوق يتكون ألان من
 
التقسيم الادارى

3 وحدة محلية
1 مدينة

11 عدد القرى التابعة
14 قرية رئيسية

10 توابع المدينة
66 عدد التوابع للقرى
قرى مركز مشتول السوق

 

الصحافة (وحدة محلية)

المنيّر (وحدة محلية)

الغفارية

قشا

كفر يوسف

كفر ابراش (وحدة محلية)

دهمشا

الخشة

عزبة مشتول

العجمي

عزبة سليم

ابراش

نبتيت (وحدة محلية)

البتية

الشرابية

المناصرة

دهمشا

كفر دهمشا

عزبة الجيزاوية

عزبة الكاشف

أحياء مدينة مشتول السوق

حى أبو سالم

حى الجعافرة

عزبة أبوعبدالله

حى سيدى عباس

حى السكارنة

حى المقدمين

حى وسط البلد

حى سيدى عز الدين

حى الجزارين

حي الحبايبة

حي الشوامنة

عزبة المحطة

حي أنصار السنة

المساكن (مساكن السوق)

عزبة أبوعيسي عزبه المواشي

عربد

حي مدرسة فاطمة الزهراء

حى الاربعين

  معلومات عن محافظة الشرقية

      

 خريطة المحافظة  

محافظة الشرقية كانت محافظة الشرقية قديما هي المقاطعة رقم 12 من مقاطعات الوجه البحرى وعاصمتها القديمة (بوباستيس) والتي أصبحت في فترة من التاريخ عاصمة لمصر كلها. وقد تكون إقليم الشرقية باسمه الحالى في عهد الدولة الفاطمية وكان قبل ذلك مقسما إلى عدة " كور" صغيرة كل كورة قائمة بذاتها ثم تم ضمها معا وسميت بالشرقية لوقوعها في الجهه الشرقية من الوجه البحرى وفى عام 1315هـ أطلق عليها اسم الأعمال الشرقية، وفى سنة 1527 أطلق عليها اسم ولاية الشرقية. ولما تولى محمد على حكم مصر سنة 1805م كان القطر المصري يتكون من 13 ولاية تنقسم إلى 7 ولايات في الوجه البحرى، 13 ولاية في الوجه القبلى. وكانت الشرقية إحدى ولايات الوجه البحرى وأقدمها. ويدير الولاية في الوجه البحرى موظف اسمه " الكاشف " ولما أمر محمد على بعمل مسح عام لأطيان القطر المصري عام 1813م أمر بتقسيم الولايات إلى أخطاط يرأس كل منها موظف باسم حاكم الخط وذلك لتنظيم الأعمال بالقرى وإمكان الإشراف عليها ويشتمل كل خط على عدة نواح وبكل منها شيخ بلدة أو عمدة. في سنة 1816 قسمت ولايات الغربية والبحيرة والدقهلية والشرقية إلى أقسام عين لكل منها ناظر. عام 1819 أمر محمد علي بإبطال اسم مأمورية وإبدال وظيفتى كاشف وحاكم بمأمور. ويقسم القطر المصري إلى 24 مأمورية منها 14 من الأقاليم البحرية و10 من الأقاليم القبلية، قسمت محافظة الشرقية إلى مأموريتين من إجمالى الـ 14 مأمورية هما:

نصف أول الشرقية: ويشمل قسمى أبوكبير والصوالح.

نصف ثاني الشرقية: ويشمل أقسام بلبيس، ههيا، شيبة النكارية، العزيزية.

عام 1829 تم ضم الشرقية تحت لواء مديرية الأقاليم البحرية بعد أن قسم القطر المصري إلى ثلاثة أقاليم هي: الأقاليم البحرية، الأقاليم الوسطى، الأقاليم الصعيدية.

وإستمرت الإقاليم ومأموريتها في تغير وتقلب سواء من جهة موقعها أو حدودها أو تسميتها أو وظائف من يهيمن عليها من حكام. قام محمد علي سنة 1833 :

إعادة أسماء أقاليم الوجه البحري الجغرافية القديمة التي كان مقسما إليها من قبل.

تعديل حدود أغلب أقاليم الوجه القبلي والبحري.

استبدال اسم مأمورية الذي كان يطلق على الأقاليم كله أو أجزاء منه باسم مديرية كذلك استبدال اسم مأمور الذي كان يطلق على رئيس المأمورية باسم مدير، ثم اختيار المدينة أو البلدة التي تصلح قاعدة لكل من المديرية وذلك لإقامة المدير ومن معه من موظفين فيها على أن تكون مختاره في وسط كل المديرية بقدر الإمكان وبذلك سميت الشرقية باسم مديرية وقاعدتها بلبيس ضمن 7 مديريات في الوجه البحري ومثلهم في الوجه القبلي كل مديرية تضم تحت لوائها مجموعة أقسام.

صدر قرار عام 1871 بإطلاق كلمة مركز بدلا من قسم على أقسام مديريات الوجه البحرى فيقال مركز أبوحماد بدلا من قسم أبوحماد. وقد استقرت حدود المحافظة مع جيرانها من المحافظات الأخرى في الستينات مع بدء تجربة الحكم المحلي واستبدال المديريات بالمحافظات. تأخذ محافظة الشرقية موقعا فريدا بين محافظات شرق الدلتا والشرقية حارسة المدخل الشرقى للجمهورية فهي بحكم موقعها تجابه الصدمة الأولى في كل غزوة وافدة من الشرق ولموقعها الفريد هذا وتوسطها شرق الدلتا فهي نقطة التقاء لأهم طرق المواصلات لمحافظات الإسماعيلية وبورسعيد والقاهرة والغربية والدقهلية والقليوبية. وعاصمتها مدينة الزقازيق، كما توجد بها جامعة الزقازيق، لقد كانت أرض الشرقية هي البوابة الرئيسية لمصر التي كان يسلكها الغزاة والزوار، والجيوش والأنبياء، فهي التي تجابه الصدمة الأولى في كل غزوة وافدة من الشرق، وتستقبل كل زائر، وتودع كل مسافر، ولموقعها الفريد هذا وتوسطها شرق الدلتا فهي نقطة التقاء لأهم طرق المواصلات لمحافظات الوجه البحري.

شعار المحافظة

 إتخذت المحافظة الحصان الأبيض الجامح الذي يتوسط بساط أخضر شعارا لها لامتيازها في تربية الخيول العربية الأصيلة واحتلال الزراعة أكثر المساحات فيها.

العيد القومي  

 تحتفل الشرقية بعيدها القومي في التاسع من سبتمبر من كل عام إحياء لذكرى وقفة الزعيم أحمد عرابي ابنها البار من قرية هرية رزنه مركز الزقازيق ضد الخديوي توفيق بميدان عابدين بالقاهرة عارضا مطالب الجيش عام 1881م